فلســـــفة البحــــــــث 0000

0

0

من أيـــــن تـــــأتـــــي هــــــذه الأختــــــبارات المعجـــــــزة 0000 ؟ !

الرغبـــــــة فـــــي حـــــل الغـــــــاز الحيــــــــاة

غـــــموض الحيـــــــــاة 0000 !

وأبســـــط الأســــئلة التـــــي لايمكـــــن الأجـــــابة عليــــــها

لـــــــماذا نحــــــن هنــــــــا 0000 ؟ ؟

مــاهـــــــي الــــــــروح 0000 ؟ ؟

اليــــس من الأفــــــضل ان لا ننظــــــر لشــــــيء ولا نجــــري وراء شــــيء أو نتعـــــامل

مع أي شــــيء وكـــــأن العــــــالم غيـــــر موجــــــود 000 !

لكـــــن هـــــذا يتعـــــارض مع طبيعــــــة البشــــــر حيــــث أن طبيعــــــة قــــلب

الأنســـــان الدائـــــم البحـــــث 000

والخـــــوف دائـــــــما يملاؤنــــا بالفضـــــول 000 !

والأســــتفهامات المتعطـــــشه للحكــــــمه

بالرغـــــــم من ذلــــكـ نصــــــارع لنحـــــدث فــــرقا

لنغيـــــــر العـــــالم 000

لنحـــــلم بالأمـــــــل 000

ولا نعـــــلم علــــى سبيـــل التـــــأكيــــــد من سنقـــــابل بعــــد الحبيــــب

الذي االمنا 00

أو مــاذا ســـنجنــــــي من هــــــذا الغـــــريب المجهـــــول الــــذي قــــبلناه فــــي

زحــــــام الحيــــــاة حيــــن يختــــــاره القــــــدر ليكــــــون المنقـــــذ لأرواحنـــــــا

ويــــــلمس قـــــلوبنا ويقـــــاسمنا ألــــــم التجــــــربه ثـــــم يــــرحل

ويتــــركنــــا فــــي ذهـــــــول 000000! ! !

نظـــــل نــــدور 00 ونــــدور 000 ونـــــدور بـــاحثيــــن عـــن حقــــيقة أي شـــيء يمـــر بنـــا ! !

عـــن أجــــوبه لتــســـــؤلاتنـــا 000

ويتـــــواصل البحــــث عـــن النفــــس 000

عــــن الذات 000

ومــــاهيتــــــها 000

ونجـــــد أجــــــزاء متنـــــاثرة من الأجـــــابات فــــي كــــل شــــيء حـــولنا 000

فــــــي كـتــــــــــاب 00

فـــــي الطبيعـــــــه 000

فـــــي صــــــيحة وليــــــــد جـــــديد 000

أو حتــــــى فــــي خـــطواتـــــه الأولـــــــــى 000 !

فـــــي الأشخـــــاص حــــــولنا

فـــــي أدق الأزمــــــــات التــــي يســــتحيل تفكيكــــها وفهــــمها 000 !

فــــي الصــــدقات التــــــي تــــؤلمنــــــا أحيـــــــانا 00

أو الأختــــــبارات الصــــعبة التـــــي تجــــرنا الـــــى عقـــــد صفقـــــات مع ( الشـــيطان )

كــــي نخــــرج من خــــطر محــــدق ليقــــذف بنــا الــــى وحـــل الخـــطايـــا والظلــــمات 000

لكـــــي يبقـــــــى الهـــــــدف واحـــــــــد

كــــــلنا نبحــــــث عــــن الحقيقـــــــة 00

الكثيـــــر والكثيـــــر من الصــــراعات للوصــــول الـــى المعنـــــى والهـــدف المنشــــود 000

وفــــي النهــــــايه نجــــده فـــــي أنفسنــــــا 00 !

او بعضـــــنا البعـــــض 000!

فــــي أصغـــــر حــــجم للرغبـــــــه فــــي التـــواصل مع الأخـــــــرين 000

لنعــــرف اننـــــا لســــــنا وحــــيدين 00

0

0

اذا عجــــــز المركـــــــز عــــن الصــــمود تســاقط البنيـــــان بعضــــه فـــوق بعــــــض 000 !

والحيـــــاة لا تتـــــوقف بالرغـــــم من كــــل الأنهيـــــارات 00

وتــــمر الأيـــــــام بــــأهـــــــــــــاتها بســــــرعة البــــــرق 000 الـــــى أيــــن المنتهـــــى 000 ؟ ؟

هــــــذا مجــــــهول الـــــذي لا نعــــــرفه 000 ؟ ؟

وكــــــل ما أعـــــرفه هـــــو أن يمسنــــــي الرحــــمن بــــرحــــــمه منــــه 00

ويــــحق لــــــي أن أدعــــــوا بــــذلـــكـ ويكــــــون لـــــي فــــرصة أخــــــرى برغــــــم

الخطــــــايا والــــــذنوب 000

لقــــد كـــــتب لــــي نصيبــــــي وقـــــدري

واذا كــــان القــــضاء والقــــدر حتمــــــي لــــم الأحبـــــــاط 0000 ؟ ؟ ؟

لـــــم اللهفــــــه والأنتــــــظار 00

لــــم الخــــوف والتفكــــــير 0000

وكــــل الهــــموم والهـــــواجس 0000

لــــم التــــوجس من المستــــــقبل وما هــــــو الا خطــــايا الماضــــي 0000 !

هـــــل حقـــــا صـــــفح عنــــــي المولـــــــــــــــى 000 ؟ ؟

هــــل أســــــتحق العـــــــــفو 0000 ؟ ؟

من أنــــــا 0000 ؟؟

هــــــل أنــــــا مــــــــلاكــ كـــــما أدعـــــــــــي 000 ؟ ؟

أو وحــــــش يحتـــــــــاج الـــــــى تـــــــرويض 000 ؟ ؟

وهـــــل تـــــروض الوحـــــــش 0000 ؟ ؟

شجــــــاعة أنــــــا أم مجـــــــرد متهـــــــورة تهـــــــوى المخــــــاطر 000 ؟

لــــــما أعـــــــجز عــــن رؤيـــــــة نفســـــــي علــــــى حقيقتهـــــــا 000 ؟ ؟

أو لأننـــــــي مزيـــــج من هــــــذا وذاكــ 00

أو لأننـــــــي فقــــــدت عقلــــــي وبـــــــت فقــــــط أظـــــــن 000 ؟

هـــــل الحـــــظ 000ام الصــــدف 000 أم هـــــدي من الله سيقـــــودنــــــي الــــى

حقـــــيقة نفســــــــي 000 ؟

وســـــأعــــــرف من أنـــــــا 000 ؟

أم أننـــــــي ســـــأفقــــــد صبــــري قبــــــل أن يحــــــدث ذلــــــكــ

لأجـــــد نفســـــــي فقــــــدت عقلـــــــي 000 ؟ ؟

0

0

0

0

0